1 |
01 |
كتاب التكوين |
010 |
025 |
25- وولد لعابر ابنان: اسم احدهما
فالج (ومعناه انقسام) لان اهل الارض انقسموا في ايامه. واسم اخيه يقطان. |
2 |
01 |
كتاب التكوين |
016 |
011 |
11- واضاف ملاك الرب: «هوذا انت حامل، وستلدين ابنا تدعينه
اسماعيل (ومعناه: الله يسمع) لان الرب قد سمع صوت شقائك. |
3 |
01 |
كتاب التكوين |
016 |
014 |
14- لذلك سميت البئر
«بئر لحي رئي» (ومعناه بئر الحي الذي يراني) وهي واقعة بين قادش وبارد. |
4 |
01 |
كتاب التكوين |
017 |
005 |
5- ولن يدعى اسمك بعد الآن
ابرام (ومعناه الاب الرفيع) بل يكون اسمك
ابراهيم (ومعناه اب لجمهور) لاني اجعلك ابا لجمهور من الامم؛ |
5 |
01 |
كتاب التكوين |
017 |
015 |
15- وقال الرب لابراهيم: «اما ساراي زوجتك فلا تدعوها ساراي بعد الآن، بل يكون اسمها
سارة (ومعناه اميرة). |
6 |
01 |
كتاب التكوين |
017 |
019 |
19- فاجاب الرب: «ان سارة زوجتك هي التي تلد لك ابنا وتدعو اسمه
اسحق (ومعناه يضحك). واقيم عهدي معه ومع ذريته من بعده عهدا ابديا. |
7 |
01 |
كتاب التكوين |
019 |
022 |
22- اسرع، واهرب اليها، لانني لا استطيع ان اصنع شيئا الى ان تبلغها». لذلك دعي اسم تلك المدينة
صوغر (ومعناها صغير ة). |
8 |
01 |
كتاب التكوين |
019 |
037 |
37- فولدت الكبرى ابنا دعته
موآب (ومعناه من الاب)، وهو ابو الموآبيين الى اليوم، |
9 |
01 |
كتاب التكوين |
019 |
038 |
38- اما الصغرى فولدت ابنا ودعته
«بن عمي» (ومعناه ابن قومي) وهو ابو بني عمون الى اليوم. |
10 |
01 |
كتاب التكوين |
021 |
031 |
31- لذلك دعا ذلك المكان
بئر سبع (ومعناه بئر الحلف) لان ابراهيم وابيمالك كلاهما حلفا هناك.
|
11 |
01 |
كتاب التكوين |
022 |
014 |
14- ودعا ابراهيم اسم ذلك المكان
«يهوه يراه» (ومعناه: الرب يدبر). ولذلك يقال حتى اليوم «في جبل الرب الاله يرى».
|
12 |
01 |
كتاب التكوين |
025 |
025 |
25- فخرج الاول مكسوا بالشعر وكانه يرتدي فروة حمراء، فدعوه
عيسو (ومعناه اشعر). |
13 |
01 |
كتاب التكوين |
025 |
026 |
26- ثم خرج اخوه ويده قابضة على عقب عيسو فدعوه
يعقوب (ومعناه متعقب). وكان اسحق في الستين من عمره عندما انجبتهما له رفقة. |
14 |
01 |
كتاب التكوين |
026 |
021 |
21- ثم حفروا بئرا اخرى وتخاصموا عليها، فدعاها
«سطنة» (ومعناها عداوة). |
15 |
01 |
كتاب التكوين |
026 |
022 |
22- وانتقل بعد ذلك من هناك وحفر بئرا اخرى ولم يتنازعوا عليها، فدعا اسمها
«رحوبوت». (ومعناها الاماكن الرحبة) قائلا: «لان الرب قد ارحب الآن لنا واثمرنا في الارض». |
16 |
01 |
كتاب التكوين |
028 |
019 |
19- ودعا المكان
«بيت ايل» (ومعناه: بيت الله) وكان اسم المدينة اولا «لوز». |
17 |
01 |
كتاب التكوين |
029 |
032 |
32- فحملت ليئة وانجبت ابنا دعته
راوبين (ومعناه: هوذا ابن) لانها قالت: «حقا قد نظر الرب الى مذلتي، فالآن يحبني زوجي». |
18 |
01 |
كتاب التكوين |
029 |
033 |
33- وحملت مرة اخرى وانجبت ابنا، فقالت: «لان الرب سمع انني كنت مكروهة رزقني هذا الابن ايضا». فدعته
شمعون (ومعناه: سميع) |
19 |
01 |
كتاب التكوين |
029 |
034 |
34- ثم حملت مرة ثالثة وانجبت ابنا فقالت: «الآن في هذه المرة يتحد بي زوجي، لانني انجبت له ثلاثة بنين». لذلك دعي اسمه
لاوي (ومعناه: متحد) |
20 |
01 |
كتاب التكوين |
029 |
035 |
35- وحبلت مرة رابعة وانجبت ابنا فقالت: «في هذه المرة احمد الرب». لذلك دعته
يهوذا (ومعناه: حمد). ثم توقفت عن الولادة. |
21 |
01 |
كتاب التكوين |
030 |
006 |
6- فقالت راحيل: «قد قضى الله لي واصغى لصوتي ورزقني ابنا». لذلك دعته
«دانا» (ومعناه: قاض). |
22 |
01 |
كتاب التكوين |
030 |
008 |
8- فقالت راحيل: «قد تصارعت مع اختي مصارعات عنيفة وظفرت». ودعته
نفتالي (ومعناه: مصارعتي)
|
23 |
01 |
كتاب التكوين |
030 |
011 |
11- فقالت ليئة: «يالحسن الحظ!» ودعته
جادا (ومعناه: فال حسن، او كتيبة قادمة). |
24 |
01 |
كتاب التكوين |
030 |
013 |
13- فقالت ليئة: «يالغبطتي، لان النساء سيدعونني المغبوطة». وسمته
اشير (ومعناه: سعيد او مغبوط).
|
25 |
01 |
كتاب التكوين |
030 |
018 |
18- فقالت ليئة: «قد اعطاني الله اجرتي لانني وهبت جاريتي لزوجي». ودعته
يساكر (ومعناه: يعمل باجرة) |
26 |
01 |
كتاب التكوين |
030 |
020 |
20- وقالت ليئة: «قد وهبني الله هبة ثمينة، والآن يقيم معي زوجي لاني انجبت له ستة بنين». ودعته
زبولون (ومعناه اقامة). |
27 |
01 |
كتاب التكوين |
030 |
024 |
24- ودعته
يوسف (ومعناه يزيد) قائلة: «ليزدني الرب ابنا آخر». |
28 |
01 |
كتاب التكوين |
031 |
047 |
47- ودعاها لابان
«يجر سهدوثا» (ومعناها: رجمة الشهادة بلغة لابان) واما يعقوب فدعاها
«جلعيد» (ومعناها: رجمة الشهادة بلغة يعقوب). |
29 |
01 |
كتاب التكوين |
032 |
002 |
2- فقال يعقوب: «هذا جند الله». فدعا اسم ذلك المكان
محنايم. (ومعناه: المعسكران). |
30 |
01 |
كتاب التكوين |
032 |
028 |
28- فقال: «لا يدعى اسمك في ما بعد يعقوب، بل
اسرائيل (ومعناه: يجاهد مع الله)، لانك جاهدت مع الله والناس وقدرت». |
31 |
01 |
كتاب التكوين |
032 |
030 |
30- ودعا يعقوب اسم المكان
فنيئيل (ومعناه: وجه الله) اذ قال: «لاني شاهدت الله وجها لوجه وبقيت حيا». |
32 |
01 |
كتاب التكوين |
033 |
017 |
17- اما يعقوب فارتحل الى سكوت، وبنى لنفسه بيتا وصنع لمواشيه مظلات. لذلك دعي ذلك المكان باسم
سكوت (ومعناه: المظلات). |
33 |
01 |
كتاب التكوين |
033 |
020 |
20- وشيد هناك مذبحا دعاه ايل (ومعناه اله اسرائيل). |
34 |
01 |
كتاب التكوين |
035 |
008 |
8- وماتت هناك دبورة مرضعة رفقة، فدفنت في منخفض بيت ايل تحت شجرة البلوط، وسموها
«الون باكوت» (ومعناها: بلوطة البكاء). |
35 |
01 |
كتاب التكوين |
035 |
010 |
10- وقال له: «لن يدعى اسمك يعقوب في ما بعد، بل
اسرائيل» (ومعناه: يجاهد مع الله). وهكذا سماه اسرائيل. |
36 |
01 |
كتاب التكوين |
035 |
015 |
15- ودعا اسم المكان
«بيت ايل» (ومعناه: بيت الله) لان الله خاطبه هناك. |
37 |
01 |
كتاب التكوين |
035 |
018 |
18- وبينما كانت تلفظ انفاسها عند موتها دعته
«بن اوني» (ومعناه: ابن حزني) غير ان اباه دعاه
«بنيامين» (ومعناه: ابن يميني). |
38 |
01 |
كتاب التكوين |
038 |
029 |
29- غير انه سحب يده فخرج اخوه، فقالت: «اي اقتحام اقتحمت لنفسك؟» لذلك دعي اسمه
فارص (ومعناه: اقتحام). |
39 |
01 |
كتاب التكوين |
038 |
030 |
30- وبعد ذلك خرج اخوه ذو المعصم المطوق بالخيط الاحمر فسمي زارح (ومعناه: احمر، او اشراق). |
41 |
01 |
كتاب التكوين |
041 |
045 |
45- ودعا فرعون اسم يوسف
صفنات فعنيح (ومعناه بالمصرية القديمة مخلص العالم او حافظ الحياة). وزوجه من اسنات بنت فوطي فارع كاهن اون، فذاع اسم يوسف في جميع ارجاء مصر. |
42 |
01 |
كتاب التكوين |
041 |
051 |
51- فدعا يوسف اسم البكر
منسى (ومعناه: من ينسى او المنسي) وقال: «لان الله انساني كل مشقتي وكل بيت ابي». |
43 |
01 |
كتاب التكوين |
041 |
052 |
52- اما الثاني فدعا اسمه
افرايم (ومعناه: المثمر مضاعفا) وقال: «لان الله جعلني مثمرا في ارض مذلتي». |
44 |
01 |
كتاب التكوين |
049 |
010 |
10- لا يزول صولجان الملك من يهوذا ولا مشترع من صلبه حتى ياتي
شيلوه (ومعناه: من له الامر) فتطيعه الشعوب. |
45 |
01 |
كتاب التكوين |
050 |
011 |
11- وعندما شاهد الكنعانيون الساكنون هناك المناحة في بيدر اطاد قالوا: «هذه مناحة هائلة للمصريين». وسموا المكان الذي في عبر الاردن
«آبل مصرايم» (ومعناه: مناحة المصريين). |
46 |
02 |
كتاب الخروج |
002 |
010 |
10- ولما كبر الولد، ردته الى ابنة فرعون فتبنته ودعته
موسى (ومعناه منتشل) قائلة: «اني انتشلته من الماء». |
47 |
02 |
كتاب الخروج |
002 |
022 |
22- فانجبت له ابنا دعاه
جرشوم (ومعناه غريب) اذ قال: «كنت نزيلا في ارض غريبة».
|
48 |
02 |
كتاب الخروج |
003 |
014 |
14- فاجابه الله :
«اهيه الذي اهيه» (ومعناه انا الكائن الدائم). واضاف: «هكذا تقول لبني اسرائيل: «اهيه (انا الكائن)، هو الذي ارسلني اليكم». |
49 |
02 |
كتاب الخروج |
017 |
007 |
7- ودعا اسم الموضع
مسة ومريبة (ومعناه الامتحان والمخاصمة) نتيجة لتخاصم بني اسرائيل وامتحانهم للرب قائلين: «هل الرب في وسطنا ام لا؟» |
50 |
02 |
كتاب الخروج |
017 |
015 |
15- وشيد موسى مذبحا للرب دعاه
«يهوه نسي» (ومعناه: الرب رايتي او علمي)، |
51 |
02 |
كتاب الخروج |
018 |
003 |
3- وابنيها اللذين يدعى احدهما
جرشوم (ومعناه: غريب) لان (موسى) قال: «كنت نزيلا في ارض غريبة». |
52 |
02 |
كتاب الخروج |
018 |
004 |
4- واسم الثاني
اليعازر (ومعناه: الهي عون لي) لانه قال: «اله ابي كان عوني، فانقذني من سيف فرعون». |
53 |
04 |
كتاب العدد |
011 |
003 |
3- فدعي ذلك المكان «تبعيرة» (ومعناه: اشتعال) لان نار الرب اشتعلت فيهم. |
54 |
04 |
كتاب العدد |
011 |
034 |
34- فدعوا المكان
«قبروت هتاوة» (ومعناه قبور الشهوة) لانهم هناك دفنوا القوم المشتهين. |
55 |
04 |
كتاب العدد |
013 |
024 |
24- فدعي ذلك الموضع
وادي اشكول (ومعناه: وادي العنقود) بسبب عنقود العنب الذي قطفه الاسرائيليون من هناك. |
56 |
04 |
كتاب العدد |
032 |
041 |
41- واستولى يائير من سبط منسى على مزارع جلعاد، ودعاها
حووث يائير (ومعناها قرى يائير). |
57 |
05 |
كتاب التثنية |
003 |
014 |
14- فاخذ يائير من ذرية منسى جميع منطقة ارجوب حتى حدود الجشوريين والمعكيين، واطلق اسمه على ارض باشان، فدعاها
حووث يائير (ومعناها قرى يائير) الى هذا اليوم. |
58 |
06 |
كتاب يشوع |
005 |
009 |
9- وقال الرب ليشوع: «اليوم قد دحرجت عنكم عار مصر»، فدعي اسم ذلك
الموضع الجلجال (ومعناه متدحرج) الى هذا اليوم. |
59 |
06 |
كتاب يشوع |
007 |
026 |
26- واقاموا فوقه كومة كبيرة من الحجارة، ما برحت باقية الى هذا اليوم. فهدا غضب الرب ولذلك دعي اسم ذلك الموضع
وادي عخور ومعناه: (وادي الازعاج) الى هذا اليوم. |
60 |
07 |
كتاب القضاة |
002 |
005 |
5- ودعوا اسم ذلك الموضع بوكيم (ومعناه: الباكون) وقدموا هناك ذبائح للرب. |
61 |
07 |
كتاب القضاة |
006 |
024 |
24- فبنى جدعون هناك مذبحا للرب سماه:
يهوه شلوم (ومعناه: الرب سلام). ومازال المذبح قائما الى هذا اليوم في عفرة الابيعزريين. |
62 |
07 |
كتاب القضاة |
015 |
017 |
17- وعندما كف عن الكلام القى فك الحمار من يده، ودعا ذلك الموضع
رمت لحي (ومعناه تل عظمة الفك). |
63 |
07 |
كتاب القضاة |
015 |
019 |
19- ففجر الله له ينبوع ماء من فتحة في الارض في لحي، فشرب منها وانتعشت نفسه. لذلك دعا اسم الموضع
عين هقوري (ومعناه ينبوع الذي دعا). ومازال الينبوع في لحي الى يومنا هذا. |
64 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
002 |
016 |
16- واشتبك كل واحد مع نده واغمد سيفه فيه، فماتوا جميعا. ودعي ذلك الموضع
«حلقث هصوريم» (ومعناه حقل السيوف). التي هي في جبعون. |
65 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
006 |
008 |
8- فشق الامر على داود لان الرب اهلك عزة واباده. ودعا ذلك الموضع
فارص عزة (ومعناه انكسار عزة) الى هذا اليوم. |
67 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
012 |
025 |
25- وامر النبي ناثان ان يسمى الولد
يديديا (ومعناه محبوب الرب) لان الرب احبه. |
69 |
11 |
كتاب الملوك الاول |
009 |
013 |
13- فتساءل: «ما هذه المدن التي اعطيتني اياها يااخي؟» ودعاها
«ارض كابول» (ومعناها الارض غير المثمرة) الى هذا اليوم. |
70 |
13 |
كتاب اخبار الايام الاول |
013 |
011 |
11- فاغتاظ داود لان غضب الرب انصب على عزا، وسمى ذلك الموضع
فارص عزا (ومعناه: اقتحام عزا) الى هذا اليوم. |
71 |
13 |
كتاب اخبار الايام الاول |
014 |
011 |
11- فتوجه داود الى بعل فراصيم وهزمهم هناك. وقال داود: «قد اقتحم الرب اعدائي كاقتحام المياه المتدفقة». لذلك دعي اسم ذلك المكان
بعل فراصيم (ومعناه: سيد الاقتحام). |
74 |
24 |
كتاب ارميا |
050 |
021 |
21- ازحف على
ارض ميراثايم (ومعناه: المفرط في التمرد)، وعلى المقيمين في
فقود (ومعناه: العقاب). خرب، ودمر وراءهم، يقول الرب وافعل كل ما آمرك به. |
75 |
26 |
كتاب حزقيال |
048 |
035 |
35- اما محيط المدينة فهو ثمانية عشر الف ذراع (نحو تسعة كيلومترات)، ويكون اسم المدينة من ذلك اليوم
«يهوه شمة» ومعناه: «الرب هناك». |
79 |
28 |
كتاب هوشيع |
001 |
006 |
6- ثم حملت ثانية فانجبت ابنة، فقال له الرب:
«سمها لورحامة (ومعناه: لا رحمة) لاني لا اعود ارحم بيت اسرائيل ولن اصفح عنهم. |
80 |
28 |
كتاب هوشيع |
001 |
009 |
9- وقال الرب:
«سمه لوعمي (ومعناه: ليس شعبي) لانكم لستم شعبي وانا لست الهكم. |